دخول
المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 299 بتاريخ الأحد أكتوبر 06, 2024 8:58 pm
فيس بوك
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط محمد الجزائري والحديقة الالكترونية على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الحديقة الاسلامية _ALHADEQA ISLAMIC على موقع حفض الصفحات
(عجائب الطب النبوي ))** فوائد الوضوء **
الحديقة الاسلامية _ALHADEQA ISLAMIC :: المنتدى العام :: اسلاميات الحديقة :: الحديقة الاسلامية :: الحياة دنيا ودين (الطب النبوي)
صفحة 1 من اصل 1
(عجائب الطب النبوي ))** فوائد الوضوء **
الحَمدُ لله رَبِّ العالمين مُنزل الوَحي على المرسلين والصلاة على محمّد وآلهِ خَير الخَلق أجمعين والسلام على جميعِ عبادِ الله الصالحين
الأخوه الكرام لا شك أن الأمراض هاجس يؤرق الجميع وكما نعلم أن الدين الإسلامي دين عالم شامل وكامل هو خاتم الرسالات لم يأت ليصلح دين المرء فقط بل جاء ليصلح دينه ودنياه.ومن صلاح الدنيا واستقامتها نعمه الصحة والعافية وهو الشيء الذي اهتم به الإسلام والنبي صلى الله عليه وسلم.ولقد أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم على التداوي فقال صلى الله عليه وسلم.
روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له شفاء))وروى مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالى ))
وقد تداوى رسول الله صلى الله عليه وسلم وتداوى أهله ،، وزوجاته الطاهرات أمهات المؤمنين ،، وأصحابه رضوان الله عليهم ،،ونصح النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي،،ونصح أمته بكثير من أنواع العلاج الذي كان موجوداً على عهده صلى الله عليه وسلم.
ونحن في هذه السلسه سنتكلم عن معظم هذه الأمور بإذن الله تبارك وتعالى،،وسنبدأ مع الطب الوقائي وكما يقولون الوقايه خير من العلاج ،،، ومن أهم الأمور التي تقيك من الأمراض
بإذن الله هو.
الوضوء
قال تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
الوضوء ليس مجرد تنظيف للأعضاء الظاهرة، وليس مجرد تطهير للجسد يتـوالى عدة مرات في اليوم، بل إن الأثر النفسي والسمو الروحي الذي يشعر به المسـلم بعد الوضوء لشيء أعمق من أن تعبر عنه الكلمات ، خاصة مع إسباغ الوضوء وإتقانه.
أولاً: غسل الكفين
عملية غسل الأعضاء المعرضة دائما للأتربة من جسم الإنسان لا شك أنها في منتهى الأهمية للصحة العامة، فأجزاء الجسم هذه تتعرض طوال اليوم لعدد مهول من الميكروبات تعد بالملايين في كل سنتيمتر مكعب من الهواء، وهي دائما في حالة هجوم على الجسم الإنساني من خلال الجلد في المناطق المكشوفة منه، وعند الوضوء تفاجأ هذه الميكروبات بحالة كسح شاملة لها من فوق سطح الجلد، خاصة مع التدليك الجـيد وإسباغ الوضوء، وهو هدي الرسول صلى الله عليه وسلم، وبذلك لا يبقى بعد الوضوء أي أثر من أدران أو جراثيم على الجسم إلا ما شاء الله.
ثانياً : المضمه
أثبت العلم الحديث أن المضمضة تحفظ الفم والبلعوم من
الالتهابات وتحفظ اللثة من التقيح، وكذا فإنها تقي الأسنان وتنظفها بإزالةالفضلات الغذائية التي تبقى بعد الطعام في ثناياها، وفائدة أخرى هامة جدا للمضمضة، فهي تقوي بعض عضلات الوجه وتحفظ للوجه نضارته واستدارته، وهو تمرين هام يعرفه المتخصصون في التربية الرياضية، وهذا التمرين يفيد أيضا في إضفاء الهدوء النفسي على المرء لو أتقن تحريك عضلات فمه أثناء المضمضة.
ثالثاً: الإستنشاق
أظهر بحث علمي حديث أجراه فريق من أطباء جامعة الإسكندرية أن غالبية الذين يتوضئون باستمرار قد بدا أنفهم نظيفا خاليا من الأتربة والجراثيـم والميكروبات، ومن المعروف أن تجويف الأنف من الأماكن
التي يتكاثر فيها العديد من هذه الميكروبات والجراثيم، ولكن مع استمرار غسل الأنف والاستنشاق والاستنثار بقوة - أي طرد الماء من الأنف بقوة -يحدث أن يصبح هذا التجويف نظيفا خاليا من الالتهابات والجراثيـم، مما ينعكس على الحالة الصحية للجسم كله، حيث تحمـي هذه العملية الإنسان من خطر انتقال الميكروب من الأنف إلى الأعضاء الأخرى في الجسم.
رابعاً: غسل الوجه
ولغسل الوجه فائدة كبيرة جدا في إزالة الأتربة والميكروبات فضلا عن إزالة العرق من سطح الجلد، كما أنه ينظف الجلد من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية، وهذه تكون غالبا موطنا ملائما جدا لمعيشة وتكاثر الجراثيم.
خامسا: غسل اليدين والقدمين
بالنسبة لغسل اليدين والقدمين لها فوائد عظيمه لأن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين، والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز المنظم للدورة الدموية وهو القلب، ولذا فإن غسل هذه الأطراف جميعا مع كل وضوء ودلكها بعناية يقوي الدورة الدموية، مما يزيد في نشاط الجسم وحيويته. وقد ثبت أيضا تأثير أشعة الشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية في إحداث سرطان الجلد،
وهذا التأثير ينحسر جدا مع توالي الوضوء لما يحدثه من ترطيب دائم لسطح الجلد بالماء،
وهناك قصة طريفه كان يحيكها الشيخ محمد حسان أن شخص أسلم بسب الوضوء
القصه
كان اخ لنا مسلم يتوضأ في احد المغاسل اكرمكم الله ..في امريكا فجاءه شخص من الخلف وامسك به في ازدراء وقال له : انتم المسلمين قذرين تضعون اقدامكم القذره في مكان نظيف!!!تغسل فيه اوجهنا وايدينا..!!
فرد عليه المسلم ببراعه : قل لي كم مرة تغسل وجهك في اليوم اجابه : مره في الصباح واحيانا اذا تعبت اغسله مره ثانيه
فرد عليه المسلم : نحن نغسل اقدامنا خمس مرات في اليوم..فقل لي من الانظف قدمي ام وجهك؟؟ فما كان من الكافر الا ان سكت
أسأل الله أن أكون قد أفدتكم ولو بالقليل ،، وإلى القاء
مواضيع مماثلة
» الطب النبوي
» الطب النبوي والاعشاب
» الطب النبوي _المكتبة الاسلامية _
» منهج دراسته في كليات الطب مشروع تدريس مادة الطب في كليات الطب
» مستقبل الطب الإسلامي
» الطب النبوي والاعشاب
» الطب النبوي _المكتبة الاسلامية _
» منهج دراسته في كليات الطب مشروع تدريس مادة الطب في كليات الطب
» مستقبل الطب الإسلامي
الحديقة الاسلامية _ALHADEQA ISLAMIC :: المنتدى العام :: اسلاميات الحديقة :: الحديقة الاسلامية :: الحياة دنيا ودين (الطب النبوي)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى